تفرد علي أحمد باكثير بين أدباء عصره بريادته وسبقه في كثير من المجالات ، وفيما يلي بعض من رياداته وأولياته
في الشعر:
أول من ترجم مسرحية من اللغة الانجليزية إلى العربية بالشعر المرسل: مسرحية : روميو وجولييت لشكسبير (1936)
أول من كتب مسرحية شعرية بالشعر المرسل في اللغة العربية: مسرحية : إخناتون ونفرتيتي (1938)
أول من أخذ بنظام الجملة الشعرية في المسرحيات الأصيلة –غير المترجمة - ونعني بذلك قيام الشعر على وحدات موسيقية تتجاوز البيت الواحد إلى أبيات عدة متماسكة في مبناها ومعناها ، وقد سماها باكثير في مسرحية (إخناتون (الجملة التامة ويشيع اليوم تسميتها بالجملة الشعرية(الدكتور: عبدالله الغذامي)
أول من كتب الأوبريت في اللغة العربية الفصحى، مسرحية : الشيماء شادية الإسلام (1969)
أول من كتب الأوبرا في اللغة العربية ، مسرحية : قصر الهودج (1944)
أول من نشر مسرحية شعرية اجتماعية وكانت المسرحيات الشعرية قبله ذات مواضيع تاريخية ، مسرحية : همام أوفي بلاد الأحقاف (1933)
في المسرح:
أول من قسم المسرحية إلى قسمين ، مسرحية : شيلوك الجديد ، تتكون من مسرحيتين : المشكلة ، الحل
أول من كتب ثلاثية مسرحية ، هي : الدودة والثعبان ، أحلام نابليون ، مأساة زينب
أول من توسل بالملهاة لمعالجة قضايا سياسية ، مسرحية: مسمار جحا (الدكتور أحمد السعدني)
أول من عالج قضية فلسطين في المسرح العربي مسرحية شيلوك الجديد (الدكتور أحمد السعدني)
أول كاتب يستخدم الأسطورة وسيلة لعرض المفاهيم الإسلامية في تفسير سلوك الإنسان وتفسير الحياة: مسرحية هاروت وماروت (1962) (الدكتور أبوبكر البابكري)
أول من كتب الملحمة المسرحية في الأدب العربي ملحمة عمر التي تُعد ثاني عمل درامي من نوعه في تاريخ المسرح العالمي بعد ملحمة (الحكام) للكاتب الإنجليزي توماس هردي التي نظمها شعراً في تسعة عشر فصلاً عن حروب نابليون
أول من كتب المسرحية التسجيلية شيلوك الجديد (1944) وقد ظهر المسرح التسجيلي في الغرب في أوائل الستينات أول من كتب الأمثولة المسرحية في الأدب العربي ، مسرحية السلسلة والغفران (1949) (الدكتور عصام بهي)
في الرواية:
أول كاتب عربي يرمز رمزاً إيجابياً للحركة الإسلامية في الرواية التاريخية العربية ، رواية : سيرة شجاع (1954) (الدكتور أبوبكر البابكري)
قررت روايته (وا إسلاماه) على طلاب الثانوية في مصر والعديد من الدول العربية
قررت روايته (سيرة شجاع) على طلاب الثانوية في مصر |